واقعة بيلربي: الفرق بين النسختين
المظهر
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط نقل صالح صفحة واقعة بكلربكي إلى واقعة بيلربي: تصحيح الاسم |
تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}} |
|||
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يناير 2014}} |
|||
{{يتيمة|تاريخ=فبراير_2014}} |
{{يتيمة|تاريخ=فبراير_2014}} |
||
'''واقعة بَيْلَرْبَي''' أو '''تمرد بَيْلَرْبَي'''، هي حركة [[تمرد]] أو عصيان كما وصفت تاريخيًا، أعلنها كل من [[إنكشارية|الإنكشارية]] و[[سباهية|السباهية]] في زمن السلطان [[مراد الثالث]]. يرجح سبب التمرد إلى عدم سداد رواتب الجنود وتخفيض رواتبهم من جانب آخر بسبب عجز في الميزانية كان يضرب الدولة العثمانية، الأمر الذي دفع جنود الإنكشارية إلى إعلان التمرد، مطالبين برأس الدفتردار، وهو كبير موظفي الدولة الذي كان مسؤولًا عن قرارات التقشف التي اتخذت. أدّى التمرد إلى العودة عن قرارات التقشف التي أثرت على معاشات الإنكشارية، وكذلك زيادة في روابتهم، الأمر الذي أغرى السباهية بإعلان تمرد مماثل لنيل ذات المميزات، ما أدّى في نهاية الأمر إلى حدوث الواقعة بمجزرة قُتِل إثرها 400 من السباهية في عام [[1589]]م.<ref>الدولة العثمانية المجهولة للدكتور أحمد آق كوندز صفحة 264.</ref> |
|||
== المراجع == |
|||
'''واقعة بكلربكي''' هي حركة عصيان أعلنها [[إنكشارية|الإنكشارية]] و[[سباهية|السباهية]] في زمن السلطان [[مراد الثالث]] يرجح سببها إلى التفسح المؤسسة الانكشارية والتعيين العشوائي. وعندما تم تخفيض رواتب الجنود أعلنوا العصيان و طالبوا برأس الدفتردار، وعندما استجيب لطلبهم أصابهم الغرور. حدثت هذه الواقعة عام [[1589]]م. |
|||
{{مراجع}} |
|||
== المصدر == |
|||
* الدولة العثمانية المجهولة للدكتور أحمد اق كوندز صفحة 264 |
|||
⚫ | |||
{{بذرة الدولة العثمانية}} |
{{بذرة الدولة العثمانية}} |
||
⚫ | |||
[[تصنيف:1589]] |
[[تصنيف:1589]] |
نسخة 01:16، 28 مارس 2021
واقعة بَيْلَرْبَي أو تمرد بَيْلَرْبَي، هي حركة تمرد أو عصيان كما وصفت تاريخيًا، أعلنها كل من الإنكشارية والسباهية في زمن السلطان مراد الثالث. يرجح سبب التمرد إلى عدم سداد رواتب الجنود وتخفيض رواتبهم من جانب آخر بسبب عجز في الميزانية كان يضرب الدولة العثمانية، الأمر الذي دفع جنود الإنكشارية إلى إعلان التمرد، مطالبين برأس الدفتردار، وهو كبير موظفي الدولة الذي كان مسؤولًا عن قرارات التقشف التي اتخذت. أدّى التمرد إلى العودة عن قرارات التقشف التي أثرت على معاشات الإنكشارية، وكذلك زيادة في روابتهم، الأمر الذي أغرى السباهية بإعلان تمرد مماثل لنيل ذات المميزات، ما أدّى في نهاية الأمر إلى حدوث الواقعة بمجزرة قُتِل إثرها 400 من السباهية في عام 1589م.[1]
المراجع
- ^ الدولة العثمانية المجهولة للدكتور أحمد آق كوندز صفحة 264.