| dbo:abstract
|
- ماتشرجريفونج أو وصول هتلر للسلطة هي الأحداث التي مهدت لأدولف هتلر الوصول إلى منصب مستشار ألمانيا في 30 يناير 1933 وهو ما جعله في أعلى منصب سياسي في ألمانيا، كانت نقطة التحول السياسي في حياة هتلر هي فترة الكساد العظيم الذي أصيبت به جمهورية فايمار (ألمانيا) في عام 1930. فلم تكن جذور جمهورية فايمار قد ترسخت تمامًا في المجتمع الألماني حيث واجهت معارضة صريحة من المحافظين الذين ينتمون لليمين السياسي (بما فيهم أنصار الحكم الملكي) والشيوعيين والنازيين. ولأن ولاء الأحزاب كان للنظام الديمقراطي، فقد وجدت الجمهورية التي كانت تعتمد على النظام البرلماني نفسها عاجزة عن الموافقة على إجراءات مضادة لهذه الديمقراطية. وهكذا، سقطت الحكومة الائتلافية وتم استبدالها بمجلس للوزراء يمثل الأقلية. وكان على المستشار الألماني الجديد - - ممثل حزب الوسط الكاثوليكي الألماني الذي لم يستطع أن يفوز بأغلبية مقاعد البرلمان أن ينفذ إجراءاته الخاصة من خلال يصدرها الرئيس. وبعد أن أجازت غالبية الأحزاب هذا التصرف، أصبح الحكم بموجب مرسوم رئاسي هو القاعدة التي سارت على نهجها سلسلة من البرلمانات التي لم يكن لها أثر فعال؛ الأمر الذي مهد الطريق أمام ظهور العديد من الحكومات التي تعمل تحت مظلة . وأدت معارضة الرايخستاج الأولية للإجراءات التي قام بها إلى إجراء انتخابات مبكرة في سبتمبر من عام 1930. وفقدت الأحزاب الجمهورية تمتعها بالفوز بغالبية الأصوات وكذلك أملها في الدخول مرةً أخرى في حكومة ائتلافية بينما انتعش الحزب النازي فجأة من الخمول النسبي الذي كان يتعرض له ليفوز بنسبة 18.3% من الأصوات وبعدد مائة وسبعة من مقاعد البرلمان. وأثناء ذلك، قفز الحزب النازي من مركزه السابق كتاسع أصغر حزب في المجلس الذي ينتمي إليه من مجلسي البرلمان إلى ثاني أكبر الأحزاب فيه. وفي الفترة من سبتمبر إلى أكتوبر في عام 1930، كان هتلر شاهدًا رئيسيًا للدفاع في المحاكمة التي أجريت في لايبزيغ لاثنين من صغار الضباط في (بالألمانية: Reichswehr) لإتهامهم بالانتساب إلى عضوية الحزب النازي؛ وهو أمر كان محظورًا في تلك الفترة على العاملين في . واعترف الضابطان وهما الملازم أول والملازم أول بمنتهى الصراحة بانتسابهم إلى عضوية الحزب النازي. واستندوا في دفاعهم إلى أن عضوية الحزب النازي لا ينبغي أن تكون محظورة على الأفراد الذين يخدمون في . وعندما حاول الإدعاء إقناع المحكمة بأن الحزب النازي يشكل قوة ثورية خطيرة تهدد البلاد، قام أحد المحامين في هيئة الدفاع وهو هانز فرانك باستدعاء هتلر إلى منصة الشهود لكي يثبت أن الحزب النازي يحترم سيادة القانون. وأثناء الإدلاء بشهادته، أصر هتلر على أن حزبه النازي عقد العزم على تقلد زمام الحكم بشكل قانوني وأن عبارة «ثورة وطنية» لا يمكن تفسيرها إلا «من منظور سياسي» وأن حزبه صديق وليس عدوًا لقوات الدفاع الوطنية الألمانية. وحاز هتلر بشهادته التي أدلاها في الخامس والعشرين من سبتمبر عام 1930 على إعجاب العديد من الضباط في سلك العسكرية من ذوي الرتب المختلفة. وأسفرت إجراءات لدعم ميزانية الدولة والتقشف المالي الذي انتهجه عن تحسن اقتصادي بسيط ولكنها قوبلت بمعارضة شديدة من الشعب الألماني. وفي ظل هذه الظروف، توجه هتلر بالمناشدة والاستغاثة لجمهور المزارعين الألمان وقدامى المحاربين وأفراد الطبقة الوسطى الذين عانوا كثيرًا تحت وطأة التضخم المالي الذي حدث في العشرينيات والبطالة الناتجة عن الكساد الاقتصادي. وفي سبتمبر من عام 1931، تم العثور على جثة ابنة شقيقة هتلر جيلي راوبال في غرفة نومها في شقته بميونيخ. وكشفت التحريات عن موتها منتحرة (وقد كانت أخته غير الشقيقة وابنتها جيلي تعيشان معه في ميونيخ منذ عام 1929). وكانت جيلي، التي كان يعتقد أنها على علاقة عاطفية بهتلر، أصغر منه بتسعة عشر عامًا، ويقال إنها قتلت نفسها بمسدسه. وتعتبر وفاة ابنة أخته مصدرًا لألم عميق ودائم في نفس هتلر. وفي عام 1932، عقد هتلر العزم على ترشيح نفسه أمام الرئيس الطاعن في السن باول فون هيندنبرج في . وبالرغم من أن هتلر كان قد ترك النمسا في عام 1913، فإنه لم يكن قد حصل حتى ذلك الوقت على الجنسية الألمانية؛ ومن ثم لا يمكنه ترشيح نفسه لشغل أي منصب عام. ومع ذلك، وفي فبراير قامت حكومة ولاية دوقية براونشفايغ لونيبورغ التي كان الحزب النازي مشتركًا فيها بتعيين هتلر في منصب إداري صغير ومنحته الجنسية باعتباره مواطنًا ينتمي إليها رسميًا في الخامس والعشرين من فبراير في عام 1932. وفي هذه الأيام، كان للولايات الألمانية الحق في منح الجنسية للمواطنين. وهكذا، حصل هتلر تلقائيًا على الجنسية الألمانية وأصبح مؤهلاً لخوض الانتخابات الرئاسية. وقام المواطن الألماني الجديد بترشيح نفسه ضد هيندنبرج الذي نال دعم قطاع عريض من المنادين بالقومية الرجعيين وأنصار الحكم الملكي والكاثوليكيين وحتى الأحزاب الاجتماعية الديمقراطية. وتواجد على ساحة الانتخابات أيضًا أحد المرشحين من ذوي الانتماء الشيوعي وكذلك عضو يميني ينتمي لجماعة ذات آراء متطرفة. وتم إطلاق اسم «هتلر فوق ألمانيا» (بالألمانية: Hitler über Deutschland) على حملة هتلر الانتخابية. وأشار هذا الاسم إلى معنيين حيث أشار إلى طموحات هتلر الديكتاتورية من جهة، وإلى تلك الحقيقة التي تشير إلى أنه أدار حملته متنقلاً في سماء ألمانيا من جهة أخرى. وكان هذا الأمر بمثابة تكتيك سياسي جديد تمكن هتلر من خلاله من مخاطبة الشعب الألماني في مدينتين خلال يوم واحد، وهو تكتيك لم يسمع به أحد قبل ذلك الوقت. وجاء هتلر في المركز الثاني في جولتي الانتخابات حاصلاً على أكثر من خمسة وثلاثين بالمائة من نسبة الأصوات خلال الجولة الانتخابية الثانية التي أجريت في أبريل. وبالرغم من حسم نتائج الانتخابات لصالح هيندنبرج، فإنها قد وضعت هتلر كمنافس حقيقي لا يمكن إغفال وجوده على الساحة السياسية في ألمانيا. (ar)
- Adolf Hitler's rise to power began in the newly established Weimar Republic in September 1919 when Hitler joined the Deutsche Arbeiterpartei (DAP; German Workers' Party). He rose to a place of prominence in the early years of the party. Being one of its best speakers, he was made the party leader after he threatened to otherwise leave. In 1920, the DAP renamed itself to the Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei – NSDAP (National Socialist German Workers' Party, commonly known as the Nazi Party). Hitler chose this name to win over German workers. Despite the NSDAP being a right-wing party, it had many anti-capitalist and anti-bourgeois elements. Hitler later initiated a purge of these elements and reaffirmed the Nazi Party's pro-business stance. By 1922 Hitler's control over the party was unchallenged. In 1923, Hitler and his supporters attempted a coup to remove the government via force. This seminal event was later called the Beer Hall Putsch. Upon its failure, Hitler escaped, only to be subsequently arrested and put on trial. The trial proved to be a blessing in disguise for Hitler, as it garnered him national fame. Hitler was sentenced to five years, but he only served eight months. During this time, Hitler wrote Mein Kampf, which became the vade mecum of National Socialism. Once released, Hitler switched tactics; he was going to seize power through legal and democratic means. Hitler, armed with his newfound celebrity, began furiously campaigning. During the 1920s, Hitler and the Nazis ran on a platform consisting of anti-communism, antisemitism, and extreme nationalism. Nazi party leaders vociferously criticized the ruling democratic government and the Treaty of Versailles, while proselytizing their desire to turn Germany into a world power. At this time, most Germans were indifferent to Hitler's rhetoric as the German economy was beginning to recover in large part due to loans from the United States under the Dawes Plan. The German political landscape was dramatically affected by the 1929 Wall Street Crash, which hampered economic aid to Germany. The Great Depression brought the German economy to a halt and further polarized German politics. Hitler and the Nazis began to exploit the crisis and loudly criticized the ruling government. During this tumultuous time, the German Communist Party also began campaigning and called for a revolution. Business leaders, fearful of a communist takeover, began supporting the Nazi party. In 1932 the Nazis held the largest number of seats in the Reichstag, albeit short of an absolute majority. Seeking to capture the rising Nazi electoral success, Hitler ran for the presidency in 1932 but was defeated by the incumbent Paul von Hindenburg. In terms of Nazi political success, the year 1933 was pivotal. Traditionally, the leader of the party who held the most seats in the Reichstag was appointed Chancellor. However, President Paul von Hindenburg was hesitant to appoint Hitler as chancellor. Following several backroom negotiations – which included industrialists, Hindenburg's son, the former chancellor Franz von Papen, and Hitler – Hindenburg acquiesced and on 30 January 1933, he formally appointed Adolf Hitler as Germany's new chancellor. Although he was chancellor, Hitler was not yet an absolute dictator. The groundwork for the Nazi dictatorship was laid when the Reichstag was set on fire in February. Believing the communists were behind the arson, Paul von Hindenburg passed the Reichstag Fire Decree, which severely curtailed the liberties and rights of German citizens. Using the decree, Hitler began eliminating his political opponents. In Hitler's eyes the decree was insufficient and he proposed the Enabling Act of 1933. This law gave the German government the power to override individual rights prescribed by the constitution. The law also gave the Chancellor (Hitler) emergency powers to pass and enforce laws without parliamentary oversight. By April, Hitler now held de facto dictatorial powers and ordered the construction of the first Nazi concentration camp at Dachau for communists and other political opponents. Hitler's rise to power was completed in August 1934 when President Paul von Hindenburg died. Hitler merged the Chancellorship with the Presidency and became the Führer of Germany. In retrospect, Hitler's rise to power was aided in part by his willingness to use violence in advancing his political objectives and to recruit party members willing to do the same. Furthermore, Hitler went out of his way to seek financial support from wealthy businessmen, without whose support his assumption of power would have been impossible. Hitler framed their partnership as an essential factor in defeating the rising threat of communism. The party engaged in electoral battles in which Hitler participated as a speaker and organizer. Street battles and violence also erupted between the Communist's Rotfrontkämpferbund and the Nazis' Sturmabteilung (SA). Once the Nazi dictatorship was firmly established, the Nazis themselves created a mythology surrounding their rise to power. German propaganda described this time period as either the Kampfzeit (the time of struggle) or the Kampfjahre (years of struggle). (en)
- Adolf Hitlerren gailentzea 1919ko irailean martxan jarritako eta Adolf Hitler boterera eramango zuen gertaera-sekuentzia guztia da. DAPen (alemanez: Deutsche Arbeiterpartei), alemaniar langileen alderdian sartu zenean hasi zen guztia. 1920an NSDAP (alemanieraz, Nationalsozialistische Deutsche Arbeiter ParteiI) izatera pasa zen, hau da, alemaniar langileen partidu nazionalista, nazi alderdia bezala ezagutua. Lehen Mundu Gerra aurretik sorturiko partidu hau, ideia antimarxistak izateaz gain, Versaillesko Itunaren eta Weimarko Errepublikaren gobernu demokratikoaren aurka zegoen. Muturreko nazionalismoari eta pangermanismoari eusten zion, baita antisemitismo latz bati ere. 1933ko urtarrilean Paul von Hindenburg lehendakariak Hitler kantziler izendatu zuen hauteskunde parlamentario batzuen ostean. Hortik gutxira, Reichtagak sua hartu zuen. Nahita egindako sute bat izan zen eta gaur egun onartuen dagoen hipotesiaren arabera, komunista batek bere kabuz egindako ekintza isolatu bat izan zen. Hala eta guztiz, Hitlerrek Alderdi Komunistari leporatu zion ekintza hori eta parlamentuari botere bereziak eskatu zizkion, Kontzesio Legea delakoa hain zuzen ere. Hitlerren aginterako igoera 1933ko martxoan amaitu zen, Reichstagek 1933ko botere osoko adostu zuenean.Momentu horretan indarrean jarri zen botere absolutuaren legeak Hitler ahalguztidun bihurtu zuen, objekzio legalik gabeko botere diktatorialaren jabe egin baitzuen. Hinderburg, berari aurre egin ahal zion Alemaniako gizon bakarra, hortik gutxira hil zen eta honen ondorioz, Hitler Alemaniako jaun eta jabe geratu zen. Laburbilduz, boterea hartzeko azken txanpan, hiru gertakari hauek dira aipagarrienak hurrenkera honetan: , eta Hindenburg lehendakaria hil zeneko eguna. (eu)
- El ascenso de Adolf Hitler al poder comenzó en septiembre de 1919 en Alemania cuando se unió al partido político conocido como Deutsche Arbeiterpartei, DAP, el Partido Obrero Alemán. En 1920 cambió su nombre a Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei (NSDAP), Partido Nacionalsocialista Obrero Alemán, comúnmente denominado Partido Nazi. Este partido político se formó y desarrolló durante la posguerra de la Primera Guerra Mundial, como partido antimarxista y opuesto al Tratado de Versalles y al gobierno democrático de posguerra de la República de Weimar. Defendía el nacionalismo extremo y el pangermanismo, así como el antisemitismo. Puede considerarse que el «ascenso» de Hitler terminó en marzo de 1933, después de que el Reichstag adoptara la Ley de Concesión de Plenos Poderes de 1933. El 30 de enero de 1933 el presidente Paul von Hindenburg había nombrado a Hitler canciller tras una serie de elecciones parlamentarias y las consiguientes intrigas entre bastidores. La ley de plenos poderes —si se aplicaba de forma despiadada y autoritaria— daba virtualmente a Hitler la capacidad de ejercer constitucionalmente a partir de ese momento un poder dictatorial y sin objeciones legales. Adolf Hitler ascendió a un lugar prominente en los primeros años de existencia del partido. Siendo uno de los mejores oradores del partido, exigió a los otros miembros que lo hicieran líder, con la amenaza de abandonarlo. En parte se ayudó de su deseo de utilizar la violencia para avanzar en sus objetivos políticos y para reclutar miembros que compartieran este deseo. El Putsch de Múnich, en noviembre de 1923, y la posterior publicación de su libro Mein Kampf («Mi lucha») acercaron a Hitler a una audiencia más amplia. A mediados de la década de 1920, el partido entró en una lucha electoral en la que Hitler participó como orador y organizador, así como en acciones violentas y reyertas callejeras entre la Rotfrontkämpferbund (Alianza de Guerreros del Frente Rojo) y la Sturmabteilung (SA) nazi. A finales de los años 20 y principios de los 30, los nazis consiguieron suficientes apoyos electorales para convertirse en el mayor partido político del Reichstag, y la combinación de agudeza política, capacidad de engaño y astucia de Hitler convirtió la mayoría simple del partido en un efectivo poder de gobierno en la debilitada República de Weimar de 1933.Una vez en el poder, los nazis crearon una mitología alrededor de su ascenso, describiendo el periodo que cubre este artículo como Kampfzeit (tiempo de lucha) o Kampfjahre (años de lucha). (es)
- Kenaikan Adolf Hitler dimulai di Jerman pada September 1919 saat Hitler bergabung dengan partai politik yang dikenal sebagai – DAP (Partai Buruh Jerman). Namanya diubah pada 1920 menjadi Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei – NSDAP (Partai Buruh Jerman Sosialis Nasional, umum dikenal sebagai Partai Nazi). Partai politik tersebut terbentuk dan berkembang pada era pasca-Perang Dunia I. Partai tersebut bersifat dan menentang pemerintahan demokratis pasca-perang dari Republik Weimar dan Traktat Versailles; dan mendorong nasionalisme ekstrim dan Pan-Jermanisme serta anti-Semitisme. "Kenaikan" Hitler dapat dianggap berakhir pada Maret 1933, setelah Reichstag mengadopsi pada bulan tersebut. Presiden Paul von Hindenburg mengangkat Hitler menjadi Kanselir pada 30 Januari 1933 setelah serangkaian pemilihan parlementer dan intrik-intrik di balik ruangan yang berkaitan. (in)
- A ascensão de Adolf Hitler ao poder começou na Alemanha em setembro de 1919, quando Hitler juntou-se ao partido político conhecido como o Deutsche Arbeiterpartei (abreviado como DAP - Partido Alemão dos Trabalhadores); o nome foi mudado em 1920 para Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei (Partido Nacional-Socialista dos Trabalhadores Alemães, mais conhecido como Partido Nazista). Fatores como o início da Grande Depressão (1929), desemprego maciço, as humilhações do Tratado de Versalhes (1919), o descontentamento social com o regime democrático ineficaz, o apoio do povo alemão aos partidos nacionalistas e o temor de uma revolução socialista levaram a alta burguesia alemã, empresários e o clero a apoiarem a extrema-direita do espectro político, optando por extremistas de partidos como o Partido Nazista. (pt)
- 阿道夫·希特勒的崛起始於1919年9月，在當時新成立的威瑪共和國中，希特勒加入了一個名為德國工人黨（德語：Deutsche Arbeiterpartei – DAP）的政黨。在黨內希特勒迅速脫穎而出，作為最好的演講者之一，在他以離開為要脅，獲得了黨領袖的任命。 1920年，DAP更名為德國國家社會主義工人黨（德語：Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei – NSDAP，即納粹黨）。希特勒選擇這個名字是為了贏得德國工人的青睞。儘管NSDAP是一個右翼政黨，但它確實有許多反資本主義和反資產階級的分子。希特勒發動了對這些元素的清洗，並重申了納粹黨的立場。到了1922年，希特勒對黨的控制再沒有過受到挑戰。1923年，希特勒和他的支持者企圖發動政變以武力推翻政府，這一開創性事件後來被稱為啤酒館政變。啤酒館政變失敗後希特勒隨即潛逃，但隨後被捕並受審。事實證明這次審判對希特勒來說是因禍得福，因為這為他贏得了全國的聲譽。希特勒被判處五年徒刑，但他只服刑八個月。正是在這段時間裡，希特勒寫出了國家社會主義典籍的《我的奮鬥》。一經釋放，希特勒就改變了策略，他轉而企圖通過合法和民主的方式奪取政權。 希特勒帶著他新獲得的名聲開始了激烈的競選活動。1920年代，納粹在一個由反共、反猶主義和極端民族主義組成的國家成長。該黨還公開反對執政的民主政府、凡爾賽條約，並期望將德國變成世界強國。當時大多數德國人對希特勒的言論無動於衷，因為德國經濟在很大程度上開始復蘇，這在很大程度上要歸功於美國根據道斯威計劃提供的貸款。當1929年華爾街崩盤導致對德國的經濟援助萎縮時，德國的政治格局開始被打破。大蕭條使德國經濟陷入停滯，而德國的政治進一步兩極分化，希特勒和納粹開始利用危機大力批評執政政府。在此期間德國共產黨也開始針對危機進行競選並呼籲進行革命，許多害怕共產黨掌握權力的商界領袖開始支持納粹黨。1932年的大選中，納粹在德國國會中儘管沒有獲得絕對多數，但是取得了最多的席位。希特勒為爭取選舉成功，於1932年競選總統，但被時任總統保羅·馮·興登堡擊敗。1933年對納粹黨來說是關鍵的一年。傳統上，在國會中擁有最多席位的黨的領導人會被任命為總理。然而保羅·馮·興登堡總統對任命希特勒為總理猶豫不決。在工業界、興登堡的兒子、前總理弗朗茨·馮·帕彭和希特勒本人之間進行了幾次幕後談判之後，興登堡默許，並於1933年1月30日正式任命阿道夫·希特勒為總理。雖然他被任命總理，但希特勒還不是一個絕對的獨裁者。2月，德國國會大廈被縱火焚燒，這為納粹獨裁奠定了基礎。保羅·馮·興登堡相信共產黨是縱火的幕後黑手，通過了《國會縱火法令》，該法令嚴重限制了德國公民的自由和權利。利用該法令，希特勒開始消滅他的政治對手。在希特勒看來該法令是不夠的，他提出了1933年的授權法案。該法案實際上賦予了德國政府凌駕憲法規定的個人權利的權力。該法律隨後還賦予總理（希特勒）緊急權力，可以在沒有議會監督的情況下通過和執行法律。到了當年4月，希特勒已擁有獨裁權力，並下令在達豪建立了關押共產黨人和其他政治對手的集中營。1934年8月，當保羅·馮·興登堡總統去世後，希特勒的取得了全部權力，他將總理職位與總統職位合併，成為了至高無上的元首。 (zh)
|
| rdfs:comment
|
- ماتشرجريفونج أو وصول هتلر للسلطة هي الأحداث التي مهدت لأدولف هتلر الوصول إلى منصب مستشار ألمانيا في 30 يناير 1933 وهو ما جعله في أعلى منصب سياسي في ألمانيا، كانت نقطة التحول السياسي في حياة هتلر هي فترة الكساد العظيم الذي أصيبت به جمهورية فايمار (ألمانيا) في عام 1930. فلم تكن جذور جمهورية فايمار قد ترسخت تمامًا في المجتمع الألماني حيث واجهت معارضة صريحة من المحافظين الذين ينتمون لليمين السياسي (بما فيهم أنصار الحكم الملكي) والشيوعيين والنازيين. ولأن ولاء الأحزاب كان للنظام الديمقراطي، فقد وجدت الجمهورية التي كانت تعتمد على النظام البرلماني نفسها عاجزة عن الموافقة على إجراءات مضادة لهذه الديمقراطية. وهكذا، سقطت الحكومة الائتلافية وتم استبدالها بمجلس للوزراء يمثل الأقلية. وكان على المستشار الألماني الجديد - - ممثل حزب الوسط الكاثوليكي الألماني الذي لم يستطع أن يفوز بأغلبية مقاعد البرلمان أن (ar)
- Adolf Hitler's rise to power began in the newly established Weimar Republic in September 1919 when Hitler joined the Deutsche Arbeiterpartei (DAP; German Workers' Party). He rose to a place of prominence in the early years of the party. Being one of its best speakers, he was made the party leader after he threatened to otherwise leave. Once the Nazi dictatorship was firmly established, the Nazis themselves created a mythology surrounding their rise to power. German propaganda described this time period as either the Kampfzeit (the time of struggle) or the Kampfjahre (years of struggle). (en)
- El ascenso de Adolf Hitler al poder comenzó en septiembre de 1919 en Alemania cuando se unió al partido político conocido como Deutsche Arbeiterpartei, DAP, el Partido Obrero Alemán. En 1920 cambió su nombre a Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei (NSDAP), Partido Nacionalsocialista Obrero Alemán, comúnmente denominado Partido Nazi. Este partido político se formó y desarrolló durante la posguerra de la Primera Guerra Mundial, como partido antimarxista y opuesto al Tratado de Versalles y al gobierno democrático de posguerra de la República de Weimar. Defendía el nacionalismo extremo y el pangermanismo, así como el antisemitismo. Puede considerarse que el «ascenso» de Hitler terminó en marzo de 1933, después de que el Reichstag adoptara la Ley de Concesión de Plenos Poderes de 1933 (es)
- Adolf Hitlerren gailentzea 1919ko irailean martxan jarritako eta Adolf Hitler boterera eramango zuen gertaera-sekuentzia guztia da. DAPen (alemanez: Deutsche Arbeiterpartei), alemaniar langileen alderdian sartu zenean hasi zen guztia. 1920an NSDAP (alemanieraz, Nationalsozialistische Deutsche Arbeiter ParteiI) izatera pasa zen, hau da, alemaniar langileen partidu nazionalista, nazi alderdia bezala ezagutua. Lehen Mundu Gerra aurretik sorturiko partidu hau, ideia antimarxistak izateaz gain, Versaillesko Itunaren eta Weimarko Errepublikaren gobernu demokratikoaren aurka zegoen. Muturreko nazionalismoari eta pangermanismoari eusten zion, baita antisemitismo latz bati ere. (eu)
- Kenaikan Adolf Hitler dimulai di Jerman pada September 1919 saat Hitler bergabung dengan partai politik yang dikenal sebagai – DAP (Partai Buruh Jerman). Namanya diubah pada 1920 menjadi Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei – NSDAP (Partai Buruh Jerman Sosialis Nasional, umum dikenal sebagai Partai Nazi). Partai politik tersebut terbentuk dan berkembang pada era pasca-Perang Dunia I. Partai tersebut bersifat dan menentang pemerintahan demokratis pasca-perang dari Republik Weimar dan Traktat Versailles; dan mendorong nasionalisme ekstrim dan Pan-Jermanisme serta anti-Semitisme. "Kenaikan" Hitler dapat dianggap berakhir pada Maret 1933, setelah Reichstag mengadopsi pada bulan tersebut. Presiden Paul von Hindenburg mengangkat Hitler menjadi Kanselir pada 30 Januari 1933 setelah s (in)
- A ascensão de Adolf Hitler ao poder começou na Alemanha em setembro de 1919, quando Hitler juntou-se ao partido político conhecido como o Deutsche Arbeiterpartei (abreviado como DAP - Partido Alemão dos Trabalhadores); o nome foi mudado em 1920 para Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei (Partido Nacional-Socialista dos Trabalhadores Alemães, mais conhecido como Partido Nazista). (pt)
- 阿道夫·希特勒的崛起始於1919年9月，在當時新成立的威瑪共和國中，希特勒加入了一個名為德國工人黨（德語：Deutsche Arbeiterpartei – DAP）的政黨。在黨內希特勒迅速脫穎而出，作為最好的演講者之一，在他以離開為要脅，獲得了黨領袖的任命。 1920年，DAP更名為德國國家社會主義工人黨（德語：Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei – NSDAP，即納粹黨）。希特勒選擇這個名字是為了贏得德國工人的青睞。儘管NSDAP是一個右翼政黨，但它確實有許多反資本主義和反資產階級的分子。希特勒發動了對這些元素的清洗，並重申了納粹黨的立場。到了1922年，希特勒對黨的控制再沒有過受到挑戰。1923年，希特勒和他的支持者企圖發動政變以武力推翻政府，這一開創性事件後來被稱為啤酒館政變。啤酒館政變失敗後希特勒隨即潛逃，但隨後被捕並受審。事實證明這次審判對希特勒來說是因禍得福，因為這為他贏得了全國的聲譽。希特勒被判處五年徒刑，但他只服刑八個月。正是在這段時間裡，希特勒寫出了國家社會主義典籍的《我的奮鬥》。一經釋放，希特勒就改變了策略，他轉而企圖通過合法和民主的方式奪取政權。 (zh)
|
