dbo:abstract
|
- تشتمل سياسة البنية التحتية التي انتهجها دونالد ترامب على ضمان اكتفاء الولايات المتحدة الذاتي من الطاقة (بتلبية احتياجات صناعة الوقود الأحفوري والطاقة النووية والطاقة المتجددة)، والحفاظ على الأمن الحاسوبي لشبكة الطاقة الوطنية وغيرها من البنية الأساسية الحيوية، ما منع الصين من دخول سوق إنترنت الجيل الخامس في الولايات المتحدة، ودحر الأنظمة لتسهيل عملية التخطيط والبناء. ورغم عدم وجود برامج إنفاق رئيسية على البنية التحتية، نهضت بعض السياسات والمشاريع الفردية تدريجيًا، وخاصة في المناطق الريفية. على الرغم من إقرار جانبي الممر السياسي بالحاجة إلى تحسين البنية التحية الأمريكية، لم يُقَر أي مشروع قانون رئيسي للبنية التحتية حتى إبريل 2020 وذلك بسبب الخلافات حول تفاصيل برامج الإنفاق، أو على وجه التحديد ما الذي ينبغي الإنفاق عليه، أو مقدار الإنفاق، أو كيفية تسديد ثمنه. تُعَد «البنية التحتية» مصطلحًا شاملًا نسبيًا وذو معان مختلفة بالنسبة لأشخاص مختلفين. عمومًا، يتلخص هدف إدارة ترامب بتنشيط الاقتصاد الوطني وتعزيز الأمن الوطني على الرغم من ميل حزبه الجمهوري إلى معارضة الإنفاق الفيدرالي الهائل وزيادة الضرائب، بينما يفضل أعضاء الحزب الديمقراطي المعارض الاستثمار في الطاقة المتجددة والبنية التحتية الجديدة التي قد تتمكن من مكافحة تغير المناخ، وعادة ما يكونون أقل نفورًا من تغطية عجز الإنفاق العام بالاقتراض. ينحصر تركيز هذه المقالة على البنية التحتية المادية، بدلًا من البنية التحتية غير المادية أو المؤسسات العامة. (ar)
- The infrastructure policy of Donald Trump included ensuring U.S. energy independence, safeguarding the cybersecurity of the national power grid and other critical infrastructure, locking China out of the U.S. fifth-generation Internet market, and rolling back regulations to ease the process of planning and construction. While there were no major infrastructure spending packages, some individual policies and projects were advanced piecemeal, especially in rural areas. Although there was recognition of the need to upgrade American infrastructure from both sides of the political aisle, no major infrastructure bill was passed due to disagreements over the details of such a spending package, namely, what to spend on, how much to spend, and how to pay for it. In general, the aim of the Trump administration was to revitalize the national economy and enhance national security, despite the tendency of the Republican Party to oppose large federal expenditures and tax hikes. Members of the opposition Democratic Party typically favored investing in renewable energy and new infrastructure that could combat climate change. (en)
|
dbo:thumbnail
| |
dbo:wikiPageID
| |
dbo:wikiPageLength
|
- 99826 (xsd:nonNegativeInteger)
|
dbo:wikiPageRevisionID
| |
dbo:wikiPageWikiLink
| |
dbp:wikiPageUsesTemplate
| |
dct:subject
| |
rdf:type
| |
rdfs:comment
|
- تشتمل سياسة البنية التحتية التي انتهجها دونالد ترامب على ضمان اكتفاء الولايات المتحدة الذاتي من الطاقة (بتلبية احتياجات صناعة الوقود الأحفوري والطاقة النووية والطاقة المتجددة)، والحفاظ على الأمن الحاسوبي لشبكة الطاقة الوطنية وغيرها من البنية الأساسية الحيوية، ما منع الصين من دخول سوق إنترنت الجيل الخامس في الولايات المتحدة، ودحر الأنظمة لتسهيل عملية التخطيط والبناء. ورغم عدم وجود برامج إنفاق رئيسية على البنية التحتية، نهضت بعض السياسات والمشاريع الفردية تدريجيًا، وخاصة في المناطق الريفية. (ar)
- The infrastructure policy of Donald Trump included ensuring U.S. energy independence, safeguarding the cybersecurity of the national power grid and other critical infrastructure, locking China out of the U.S. fifth-generation Internet market, and rolling back regulations to ease the process of planning and construction. While there were no major infrastructure spending packages, some individual policies and projects were advanced piecemeal, especially in rural areas. (en)
|
rdfs:label
|
- سياسة البنية التحتية لدونالد ترامب (ar)
- Infrastructure policy of Donald Trump (en)
|
rdfs:seeAlso
| |
owl:sameAs
| |
prov:wasDerivedFrom
| |
foaf:depiction
| |
foaf:isPrimaryTopicOf
| |
is dbo:wikiPageRedirects
of | |
is dbo:wikiPageWikiLink
of | |
is foaf:primaryTopic
of | |