أي حاجة يترجمها أو يألفها الدكتور زكي نجيب محمود لازم تتقري وأي حاجة يألفها هربرت جورج ويلز لازم تتقري هذاا لكتاب جمع بين الأسمين الغاليين علي قلبي جدا اأي حاجة يترجمها أو يألفها الدكتور زكي نجيب محمود لازم تتقري وأي حاجة يألفها هربرت جورج ويلز لازم تتقري هذاا لكتاب جمع بين الأسمين الغاليين علي قلبي جدا الكتاب علي غير المألوف عن هربرت جورج ويلز الاديب القصصي الشهير، الكتاب في مجال الاقتصاد وبعض الجوانب الاجتماعية عن الفقراء والأغنياء ويحكي في أجد فصوله حكايات بعض أغني الأغنياء في العالم مجال الاقتصاد بعيد تماما عن اهتماماتي لذلك لم اعجب كثيرا بمحتتواه علي غير المتويع...more
حينما نتحدث عن روايات الخيال العلمي فإننا نضع في طليعة كتاب الخيال الكاتب الكبير هربرت جورج ويلز، الذي يعد من أعرق كتاب الخيال العلمي في العالم، وقد تحينما نتحدث عن روايات الخيال العلمي فإننا نضع في طليعة كتاب الخيال الكاتب الكبير هربرت جورج ويلز، الذي يعد من أعرق كتاب الخيال العلمي في العالم، وقد تعرفت بالكاتب في روايات شديدة الروعة مثل: آلة الزمن وجزيرة الدكتور مورو، وكذلك بلدالعميان، وهي كلها من الروائع في هذه الرواية يبتكر اثنان من العلماء نوع من الغذاء يجعل الكائنات الحية تكبر بلا حدود لكن الأمورتنقلب كالعادة يحدث صراع بين المخلوقات الحية الجديدة وبين البشر ثمبين البشر الأقزام والبشر العمالقة الرواية وإن كانت تعتمد علي فكرة نراها متكررة الفكرة هي ضرر التدخل العلمي في الطبية لذلك نري ان الرواية مملة علي غير العادة في كتابات المؤلف ...more
موجز تاريخ العالم هربرت جورج ويلز ........................ كتاب ممتع للغاية يحكي تاريخ الكوكب كله بدْا من نشأة الكون وتتبع نشأة كوكب الأرض في ماضيها السحموجز تاريخ العالم هربرت جورج ويلز ........................ كتاب ممتع للغاية يحكي تاريخ الكوكب كله بدْا من نشأة الكون وتتبع نشأة كوكب الأرض في ماضيها السحيق، ثم بدأ الحديث عن بداية تحول كتلة اللهب (الأرض) إلي كرة صخرية ساخنة ةكيف بدأ الماء يهطل فوقها حتي امتلأت منخفضاتها وتحولت إلي (الكوكب الأزرق)، ثم تحدث عن بدايات النشأة الاولي للحياة. في فصول تالية شرح كيف تنوعت أشكال الحياة، وكيف انطلقت الحياة من الماء ألي السواحل ثم كيف تقدمت رويدا رويدا نحو عمق اليابسة، ثم كيف انتشرت حتي عمت كوكب الأرض. الحياة كتاب متعدد الصفحات، والصفحة التي نعيش فيها فيها حيوانات وكائنات حية غير التي كانت تعيش في صفحات أخري كثيرة سبقت صفحتنا، بدأ الكاتب بالحديث عن كائنات صفحة صفحة حسب السجل الأحفوري، فبدأ السجل الأحفوري بكائنات دقيقة ثم تطور السجل الأحفوري إلي مخلوقات ذات دروع تعيش في البحار، وهي تعتبر أسلاف الأسماك الحالية، ثم ضم السجل الأحفوري كائنات ضخمة جدا جدا هي الديناصورات. وصل المؤلف إلي صفحتنا، الصفحة التي ظهرت فيها الثدييات المعروفة حاليا والتي ظهر فيها الإنسان، وتقدم خطوات مع الإنسان الحديث حتي ظهرت أول تباشير الحضارة الحديثة، حضارة المدن، ثم انتقل للحديث عن طور حضاري آخر للإنسان هو حضارة الأمم، وهنا ظهرت مصر. ظهرت مصر وباقي الحضارات الموازية لها في الزمن، منها حضارات الصين والعراق وسوريا، وقد تحدث الكاتب عن هذه الحضارات كلها حديث سريع مقتضب لا أعتقد أنه وفاها حقها بين الحضارات التي تحدث عنها في الكتاب. انتقل الكاتب من الحضارات القديمة إلي حضارات اليونان وتكوين الإمبراطوريات الكبيرة اليونانية والرومانية والاحتكاكات التي جرت عسكريا والتلامسات التي جرت حضاريا بين الأمم القديمة. اجتاز كل هذه الفصول سريعا حتي وصل لعصر الديانات المسيحية والإسلامية وتحدث عن الحضارات التي قامت تحت راياتها. ثم انتقل الكاتب للعصر الحديث وتحدث عن الحرب العالمية الأولي والثانية. الكتاب يعترب من الكتب الممتازة جدا من حيث إلمامه السريع بكل الحضارات وبإيجاز شديد قد يناسب الكثيرين ممن يرغبون في التعرف علي التاريخ بصورة كلية دون خوض في التفاصيل؛ لأن الخوض في تفاصيل التاريخ للقاريء غير المتخصص يعتبر من المستحيلات؛ لان التاريخ طويل جدا جدا. لكن بالكتاب _ رغم ذلك _ عيوب، منها: أن الكتاب تحدث عن التاريخ المصري القديم والتاريخ السوري والعراقي حديثا سريعا جدا لا يليق بالدور العظيم الذي لهذه الأمم في السجل الحضاري، هذا في مقابل الإسراف في الحديث عن أمم غربية لها دور أقل في الحضارة ويكاد يكون في ذلك انحياز من الكاتب لهذه الحضارات، إلا إذا كان قصد الكاتب أن الغربيين هم من استمروا للآن يؤدون دورا حضاريا فأراد أن يحكي عن قديمهم وجديدهم بإسهاب. أيضا أهمل الكاتب _ أو كاد _ الدور الحضاري الكبير للأمة الإسلامية، فلم يكد يذكر دورها في التاريخ إلا ذكرا عابرا.أيضا رغم أن الكتاب كان أسلوبه سهلا إلا أن تكرار ظهور الحضارات وانهيارها في كتاب واحد جعل الحكايات كلها متشابهة تشابها مملا لكن في العموم الكتاب ممتاز جدا وانصح به القراء. ...more